....
تلفّتت عيني , فلما نأتْ عن الدّيار ,
تلفّتَ " القلبُ "
مع أنّ الكاتب لم يتحرك قيد فكرة عن مكانه ,
لكنّهُ شعر بتحرك قلبه , وأدخلنا في تلك الفرضيّة .
بن موسى سعيدٌ لك هنا .
مرحبا بالقاضي محمد
أنا من له أن يسعد بتواجدك هنا
وما زادني بهجة هو اقتناعك بفرضيّتي
شكري وودي لك أستاذي