خزامى ..
الشفق ..
معلومات رائعة وقيمة ..

وفيها وقفه عند أعظم قسم في كتاب الله الكريم وهو قوله تعالى عن تكريم القرآن
( فلا أقسم بمواقع النجوم ، وإنه لقسمٌ لو تعلمون عظيم )

لننظر إلى دقة الآية هنا , ونتأملها .
فقد أقسم الله سبحانه وتعالى بمواقع النجوم التي قد ماتت وأندثرت . والتي كانت الثقوب السوداء مقابرها
ولم يقسم بالنجوم نفسها ,,
سبحانك اللهم ما أعظمك ..


لان الموقع الاصلى للنجم هو الحقيقه الثابتة التى خلقها الله عز وجل اما ما نراه فهى صور للنجوم قد تحتاج الى وقت لتصلنا و ولتراها اعيننا ومنها ما قد قبرت . وهنا تكمن قوة الصياغة القرآنية والاعجاز .

جزاكم الله خير وبارك فيكما ..