أنيــن الــورد ’’

[مارا مدخلي]

أنيــن الــورد ’’ أي الكلمات تفي بالتعبير عن مشاعري الصامته, الحاملة للحنين والشفافيه, ففي قلبي أنت وفي يدي لمس, للأمس و الهمس, كلاهما بجواري, الأمس حنيني إليك.. والهمس كلماتي لمسمعيك.. أشتاق ليومك, وأتطلع لغدك, ففيه أملي وهديتي ’ أحملها بكفي أي حب منحتك؟ وأي شعور وهبت لي! حكاية من الواقع الأقدار من صنعت الأحداث.. والوله من كلانا كتب السيناريو والحوار.. لأني أحبك’ أنساق في فضاءات الشعور, فضاءات بألوان الزهور, وأجدك حبيبي فخرا وتاجا على الرؤوس .. في آحاديثي نص مفقود, يكتمل حين تشتم الورود, لغة الإحساس والشعور , أبحث عن الألف فأجده برفقة الحاء مصحوبا بالباء, والكاف لك مني حبيبي أي عاطفة تستشعرها حين تجد قربي.. وأي أمنية تتمنى حين تقرأ رسالتي’’ أشــتــاق’’ فأسبح بخيالي في بحر غرام أسميته أنت’ وأهيم بروائع فلك فضي.. يلمع فيه اسمك كنجم شمالي بقلبي نبضك وأحن لوصلك, لآخذ أتعابك ومسمى أحزانك, وأسعد لأفراحك محاطة بأشواق أجبرت قوتها, يدي لأكتب بعضا منها وأبعث بها لشاشة جهازك.. عكست مرآة حروفها حياة مشاعري’ رقتها عذوبتها, وجوهرها الأصلي’ عفوا أنا لا أمتدح مابداخلي فذاك ليس من حقوقي .. بداخلي أنــين ’ أنيــن صــامت ’’ أسميته أنــيـن الورد ’’ بقــلم / مــارا مـدخــلي ... مع أطيب الأمنيات ’’

[عَذَوقْ ,!]

_
بَعثرةَ نشوةَ العُشاقْ فوقْ الغيمَ وبِ أحضانْ الحُلمَ لهُ كَفيلَ بخلقَ قاموسً
مِنْ جنونْ الهوىَ مُختلفً كَما هيْ ذاتهُم مختلفةَ .. هُنا تبللتَ كُل مساحاتيْ المُتعطشةَ
بَهدير حرفً عانقْ الصفو جمالاً !

[ايادالوافي]

هنا سكنت العذوبه والرقي وهنا سمى الحرف
سطرت اناملك لوحة فاتنة..ابحرت بنا في عالــم
الخيال..
لك الياسمين.

[الحَسَـــــــــــنْ]

قلم جميل يكتب بصمت وينقرأ بهدوء
تذوقتُ روعة الحرف هنا

شكراً مارا..