ثبت في السيرة
أن كبار المشركين كانوا يحذرون من سماع القرآن لأنه يأسر الألباب
وحصل ان يذهب بعضهم سرا ليستمتع بالقرآن
وتقابلوا بالصدفة وتعاهدوا على عدم العودة
وفي اليوم الثاني تقابلوا من جديد
ومع فارق التشبيه
والبون الشاسع
الا ان كل المنتقدين للجزيرة
لا يجدون غيرها حين تلتهب الاحداث
بل ينتقدون جزئيات دقيقة
تدل على المتابعة
تحية اكبار للعظماء


رد مع اقتباس