اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان مشاهدة المشاركة
أطلتُ التحديق أيا كتاب
وصلبتني على مرتفع شاهق لأرقب ولادة نجمة
هي في توهّج إلى أن وصلت بعمق الأرض وربما أعمق.

هكذا استمتعتُ بسمفونية حرفك في مضمار السّبق
منذ التجريب وحتى المنعطف النهائي من الاختناق.

هتفتُ أخيرًا ومع بوحك كنتُ أشهق،
.. الله ..
هي ما يعبر عما شعرته وأنا أقرأ حسّك الأغدق.


تقديري، لاشك.


وجدان يا وجدان..
يا منبع الألحان..
عندما تحضرين دائمآ تصاب حروفي بالإخضرار وتقف شامخة مبتهجة بمرورك فوقها..

تعجبني إحترافيتك ومهنيتك..

أكثر من شكرآ إليك