[لأحبة الأعزاء
بن ثابت
أبو إسماعيل
إبراهيم المدخلي
لكم الشكر جميعا على المشاركة الفاضحة
التي كشفت زيف هذا الجهز الأمني المنحط
كم من سرقات وقعت في البيوت ،
وكم أعراض انتهكت
وكم من جرائم وقعت
وجهازنا الأمني المحترم يخشىأفراده من مواجهة المخاطر
وإدارته الموقرة لا تريد أن تصطدم مع هيئة حقوق الإنسان
الشكوى على الله
والأمن عند الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله .


لقد أسمعت لو ناديت حيا = ولكن لا حياة لمن تنادي