النصر فقاعة صابون لا تلبث أن تنفقع في ايران و الله يستر من بكرة شكلها كارثية.
فأعرفوا أنفسكم و مستوياتكم قبل الشماتة بزعيم صال و جال و يبقى صامداً ليس عيبا أن ننهزم من الاتحاد العيب أن نفتخر بشيء العالم لا يذكر منه شيء فهل المشاركة في وقت الحمام الزاجل كنا نعرف عن طريقها نتائجكم المخجلة التي لا تحمل إلا فوزا وحيدا و على نادي عربي.
أيها النصراويين هل تبادلتم التهاني و التبريكات ببطولة عن طريق وسائل التقنية الحديثة أترك لكم الاجابة؟