نتفق أن معدل أعمار لاعبي العميد , مرتفع جدا
ولكن هذا لايشكل هاجس في كرة القدم الحديثة
كلنا رأينا فرنسا 2006 , وكيف ذهب زيدان برفاقه إلى المنعطف الأخير
وكيف كان الفريق يعتمد بشكل كامل على خبرة فييرا , وميكللي , وتريزيقيه وهنري , وبقية الكتيبة
التي كان لها يد في 98 ,

نور ورفاقه لو واصلوا اللعب بهذا الحماس , والتخطيط السليم
سنجد العميد يتوّج من جديد
لكن ماقد يخيفنا هو قوة أداء الفرق الإيرانية
وسرعة المكينات الشرق أسيوية .

الأمنيات كلها للشباب والنصر غداً
وكلاهما خارج الوطن في مهمة صعبة للغاية
في أمكنة متعصبة لفرقها جدا جدا كقطر وإيران .

ألف مبروك للعميد
ألف مبروك لنور
ألف مبروك للبلوي

ألف هاردلك للهلال
لأميره المحبوب
لعشاقه النبلاء .