من كان همه إرضاء الناس والشغل بهم وبما يفكرون ،،،لن يعيش بسعادة ،،،
ومن كان همه رضاء الله عز وجل ثم نصيبه من الأشياء بهذه الحياة كان الله معينا له بكل الإمور ،،،
فقط أدر ظهرك واستمتع بالحياة لا يوجد من يستحق الندم عليه وأفكاره ولا يوجد من يستحق أن نجعله سبب للاحباط والندم وكره الحياة ،،،



رد مع اقتباس