دعوه الى النظر بإيجابية وتفاؤل
للامور فهو مطلب البشرية بوجه عام
وللمسلم بوجه خاص وهذا مايقودنا إلى الحديث الشريف قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له. رواه مسلم


قصه جميله أستمتعت بقراءتها
بارك الله فيك جـــــــوري