"سيَّرني حنيني إليك"
و إليك أنت تسيرُ كل جوارحي, بلا رُشد وبلا حِكمة.
امضي على دروب الهذيان , أرسمك لوحةً من تفاصيل الخيال,
و أسألُ نفسي عن دقائق بُعدك وليالي فراقك,وكيف سيكون تأثيرها على نبضاتِ وجداني,
نعم, أنا عائدٌ إلى حدائق بستانك الزاهي, سأطوف حول حرم روحك, وسأقطفُ أجمل الأازهار من حقل نسماتك.