"سيَّرني حنيني إليك"

و إليك أنت تسيرُ كل جوارحي, بلا رُشد وبلا حِكمة.
امضي على دروب الهذيان , أرسمك لوحةً من تفاصيل الخيال,
و أسألُ نفسي عن دقائق بُعدك وليالي فراقك,وكيف سيكون تأثيرها على نبضاتِ وجداني,
نعم, أنا عائدٌ إلى حدائق بستانك الزاهي, سأطوف حول حرم روحك, وسأقطفُ أجمل الأازهار من حقل نسماتك.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي