و الله كان آخرها يوم الأربعاء عندما مررت من جانب أحد الموظفين الذي كان السبب في عدم ابتعاثي إلى بريطانيا و ما كان مني الا إن قلت في نفسي (حسبي الله و نعم الوكيل عليك) و لم أتلفظ عليه بشيء .