,,
كان بإمكاني أنْ أرمي الكلمات عليكم
كان وما زال بإمكاني ...
ما زال بوسعي أن أتسلّح بالحرف وأهجوكم
وبوسعي أن أكتب شعرًا فيكم
وأردّ الطعنة بالطعناتْ
لكني لن أُرهق نفسي
لن أتعب في صنع الكلماتْ
لن أدخل ديواني شعرًا منبعه أنتم بالذاتْ
ديواني تاريخٌ يا حمقى
هل يدخل نارٌ جنّات ؟؟!!
,,