مع إنكاري لمافعلته (منال الشريف) كونه عدم احترامٍ للقانون إلى أنني أيضاً أرى أن تأويل النوايا ووصفها بهذه الصفات هو من الظلم، لايعلم بخفايا القلوب إلا الله فلماذا نتولى محاسبة البواطن يكفي أنها تواجه محاسبة القانون وهي وإن كانت مخطئة لكن لايعلم مابينها وبين الله إلا هو سبحانه وتعالى (الفسق والفجور والنفاق والكفر لايرمى على العباد بهذه السهولة)
أتعجب والله إذا كان الشيخ المنجد هو فعلاً من أطلق هذه الصفات عليها فلاحول ولاقوة إلا بالله(هلا شققت عن قلبها)
تقبلوا مروري.