في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ألف ألف ألف مليون مبروك رهف المشاعر
أخير ابتسم لك الحظ مبروك عليك نقطة السؤال
فعلا هو الكاتب الرائع والمتميز الاستاذ فهد عريشي
كاتب متمكن ثقافة وفكرا لديه القدرة على الحوار والنقاش
يحب الاطلاع ولديه ثقة كبيرة بالنفس .
تشرفنا بحضوره فترة من الزمن ثم افتقدناه فجأة ليضعنا في حيرة
يطل علينا كالبدر بين الحين والآخر وسرعان ما تغطيه السحب لتحجبه من جديد
فاصبحنا نشتاق له ونتطلع لرؤيته هلالا وبدرا .
السؤال التاسع والثمانون :
عضوة لها نشاط كبير وتواجد قوي خصوصا في الردود على المواضيع
أغلب تواجدها في القسم العام ، ومعرفها من كلمتين .
تعتبر جديدة نوعا ما على المنتدى .
مـــــــــــــــــــــــبروك رهف
من صبر ظفر
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
شفتي يارهف لم أستعجل وجهدك جاب نتيجة مبروك
بصراحة موضوع يجمع بين التحدي والإصرار وبين الوقوف على أسماء ربما غابت لكن مازالت حاضره بجمال فكرها الذي جعلته بصمة لمن يأتي من بعدها .
شكراً لصاحب الفكرة ولكل من تواصل هنا ليقدم للمنتسب الجديد معلومة على طبق من ذهب بدون عناء في البحث
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
مدللة بطبعي
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!