محمد مدينتك تحلم بالماء
والصفحات هنا تحلم، تتمنى ، تترقب هطولك العذب
لهب بارد بلغ الذروة ، وزوايا الدهشة
والتي لا يجيدها غير القاضي
ممتنة لنتائج انتظار مُثمر 00


محمد مدينتك تحلم بالماء
والصفحات هنا تحلم، تتمنى ، تترقب هطولك العذب
لهب بارد بلغ الذروة ، وزوايا الدهشة
والتي لا يجيدها غير القاضي
ممتنة لنتائج انتظار مُثمر 00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !