ثم لم يترك للحيرة مجالاً لمعرفة السبب وراء ذلك الفوز، فقال :
إِنِّي ظننتُ أَنّي مُلاقٍ حسابيه!!
فجاء التعقيب بالوعد من الله الكريم واصفاً حسن مآله بقوله :
(فهو في عيشة راضية . . في جنة عالية . . قطوفها دانية . . كلوا واشربوا هنيئاً بما أسلفتم في الأيام الخالية)!! الحاقة
......................
اللهم إنا بشر ،
وأنت أعلم بأحوالنا وأقدارنا منا..
اللهم لاتأخذنا بعدلك ..
اللهم رحمتك وسعت كل شيء .
فخذنا برحمتك يا أرحم الراحمين .
ــــــــــــــــــــــــــــ
جزاك الله خير وبارك الله فيك وكتبتك من أهل الجنة غاليتي نسايم .
ونفعك ونفع بك .