في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سبحان الله أعتقد أن هذه الموهبة
موجودة ومتوارثة لديكم آل العواجي كثير ممن أعرفهم من قبيلة العواجي يمتلكون ريشةً تسحر الأنظار
موفق أخي وأنصحك ألا تتوقف عن الرسم إحساسك جميل ورائع وسوف أظل أتابع إبداعك وتميزك
سأحاول ان اخصص من وقتي لهذه الموهبة
رغم كثرة المشاغل
أشكر لك ثائك وأهلا وسهلا بك في أي وقت
,