أبا مساعد
الحبيب والصديق والأخ والوالد
المربي الذي لايختلف عليه اثنين

قدّم بكل تضحية , وخدم التعليم والأدب والشعر

عرفته مديرا وصديقا وشاعرا ونديم أبجديّة

ووقف بجواري صديقاص وأخا وابن عم ,

بمثله يحتفي الخلق , ولمثله ينقاد الشرف والتتويج .

منعتنا ظروف الوقت من حضور حفل تتويجكم هذا
وسوف نكون معكم في القادم من الأفراح .

الشكر كلّه لمن نقل لنا الخبر مصوراً