الغالية و الفاضلة رديمة ذات القلب الكبير والايمان القوي

الأعمار بيد الله وهو الألطف والأرحم والأكرم

ثقي بالله وتوكلي عليه .. فإن كتب لك الشفاء فذاك فضله

وإن اصطفاك إليه فستلقينه بقلب مؤمن . وهذه هي طريقنا طالت أم قصرت .

والمؤمن إن عاش فتقياً .... وإن مات فراضياً مرضياً

ووالله إنها لتُلجمني العَبَرات ..

إلا أني سأقول .. إن عزّ في الدنيا لقاكم ففي الجنة نلقاكم ..

رضي الله عنا جميعاً

وسامحينا يالغالية .