:



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




أشتآقك أكثر وَ أكثر هذآ آلصبآح,
وَ جنُوني لآ يتوقف عن غزو أفكآري بَ بطش!
أكآد أُقتل ضحية غيآبك . .
............. وَ أنآ مآبين أنكسآري وَ قوتي
لآ أريد منك أن تبآدلني شوقاً . .
....... أو ترصد لي من معسُول الكلآم حديثاً
كُل مآأتمنآه من قلبك أهتمآماً لسؤآلي عنك فقط !


:


: