الحمد لله اللهم زد وبارك لكن هذه المحاضرات كلها لا يوجد فيها ما يجذب الشباب البعيد عن المساجد المغيب عقله بين فضائيات أو حبوب أو حشيش أو خمر وقات أفنو فيها الأوقات ثم غالب هذه المحاضرات من أبو ربع أو نصف ساعة لو بالغنا, بعد أداء فرض, وغالباً في المسجد, يعني كلمات مساجد فيها من الخير الكثير لكنها أصبحت عند كثير من الشباب روتين, غالب من يجلس لها كبار السن, أما الشباب إلا ما رحم ربك لا تدورهم بعد الصلاة رايح بعدها على طول يا لكورة وهي أرحم من غيرها المشكلة في البلاوي الثانية, مثل هئولاء الشباب سحبتهم صعبه شوي, يبغى لها عقول متفتحة ومنفتحه صاحبة براعة في جذبهم يعني يبغى لهم طرق جديدة عصرية لدعوتهم مثل مخيم دعوي يعني أو شيء قريب من فكرته, وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.