وبعد أن تقدم ذوو السجناء بعدة تظلمات وأنهم تعرضوا إلى ضغوطات هائلة أجبرتهم على الاعتراف بجريمة لم يرتكبوها، وارتكبها من عاشوا على مدى 7 سنوات أحراراً طلقاء إلى أن تم كشفهم من قبل أحد ضباط التحريات وبعض الأفراد في شرطة منطقة جازان، لا يزال السجين كردي ورفاقه في أحد سجون منطقة جازان، إضافة إلى ما عانوه طوال السنين الماضية من ضغوط نفسية نتيجة البعد عن الأهل والمجتمع، والحياة في سجن بسبب جريمة لم يرتكبوها إطلاقا على حد تعبير السجين كردي.
حسبنا الله ونعم الوكيل