فعلا الامر مؤسف
رمي الكتب بعد الاختبارات في الطرق أصبح عادة تتكرر دون رادع.
ذلك يرجع من وجهة نظري لنقص التوعية بأهمية الكتاب وقيمته
وقيمة ما يحتويه وقدسيته.
وقد كان في السابق تُحجب نتيجة الطالب إلا بعد أن يسلم كتبه المقرره
وهي وسيلة تحد نوعا ما من العبث بالكتب ورميها في الطرقات ،
ولا أدري لماذا توقفت ..
أيضا لو يُحفز الطالب الذي يحافظ على كتبه بالهدايا والتشجيع
لوجدنا التجاوب الايجابي ولبقيت كثير من تلك الكتب سليمة
ليستفاد منها لسنوات قادمة .
ثم على الوزارة أن تنسق مع البلديات من أجل جمع تلك الكتب من الطرقات
وتسليمها لأقرب مدرسة والمدرسة تعيدها للوزارة ليعاد تدويرها من جديد والاستفادة منها.
شكرا أخي براق
تحياتي وتقديري
شكرا أخي ابو فييه أرجو أن يجد هذا الموضوع اهتماما على مستوى
ادارات التعليم