وقت الموت ومكانه من الأمور الغيبية التي اختص الله بعلمها
ولعل في ذلك حكمة آلهية لا يعلمها إلا الله .
وما العلاج والتداوي إلا عمل بالأسباب وإذا جاء الأجل فلن نتقدم
ساعة أو نتأخر .