فلم نهاية الزالم بعشرة.. أخر تخنباع شوعي قبنة طماطيس
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم وحمة الله وبركاته
سلخيييييييير سلملم:
تاريخ كتابة الموضوع 18\5\1432هـ
ملاحظة .: أي ملاحظة -طووووووووووووط- مالها داعي من ذحين وتروني اكتب والنفسية طوط وطوطان و طواطيييييط لابالمرة لما حتى خلاص
((تعبنا وهو كل ليلة شلل وعلى حساب 250 وناهي لاحصلت))
هاتقنبروا ولا ماشي موضوع<< ميتين وخمسين !! بالله ماهو ظلم
الموضوع يتدحور في عنوانه بما يتحندر في نفس الخلفية لدى الكاتب الطافح والقافلة معاه بشيش حول إنه شايعبر عن شواعره الداخلية و استعباطاته الخارجية في حيز المنطلق من محرارة على مريال ومقهر من ثورتهم اللي استنزفت والد والدينا أيما إستنزاف وهذا ان دل فهو يدل دلالة واضحة لا صبخ عليها ولا طعس أننا بدأنا نستجيب لرغبات جشعة في جيوبنا الطفرانة أساساً مقابل حفنة كنا نحصل عليها بخمس قيمتها اليوم واقل بكثير وهكذا يبدأ فيلم السهرة .. نهاية الزالم .. على قناة ((متى عاد نبطل منه )) الساعة (( عباطة ونص وقليل))
يبدأ الفيلم كالعادة أعلان فيمتو
ثم نغمتك بإسم حدرتك
ثم لتحميل أجمل مقاطع الفيديو كليب والرقص الشرقي أرسل على الشركات اللي تسهلنا خذيلتك انت واللي معاك بدون رقابة علينا نهائياً<<<
اتصل وحمل هيا اليوم بقام وستحصل على مقطع جـنسي مجاناً وملف بأرقام أشهر القواديين في جميع الدول العربية وعناوينهم .. عجل واتصل يا مغفل وشعارنا الاول نعمل لنصرة اسرائيل
ثم يبدأ المشهد الأول من الفيلم ...
التاريخ: خمسة وخمسين خمسة عام الف وربعمية وعشرين ودحفة هجري _ ليلتامس ميلادي
الحزة: بعد صلاة العشاء مباشرة قبل الفجر
البكان: خط الحزام وانت ميجي من فيفا على خط الصوارمة مليل << لأنه الصباح يوصلك جيزان
إيكو خضراء يقودها شاب نحيل الجسم يبدو عليه علامات فغرة يقف بسوق الريالين وينزل للحراج ليبدأ المبايعة على حبة تخازين وصل سعرها 50 ريال
ويقول 51ونص وهو متوكل على الله ويشلها بعد ضحك وغجر بينه وبين راعيها ويخرج وهو كله سعادة وفرح ومايرى حد مثله ويركب سيارته ومن زود مفرح ومغشامة يرزع جدار وراه ريوس وجدار قبله ويدحش في جدار مع ملفة ولا همه بها .. اهم شي خضر يومه وبس وهذا ابعد طموحه
وتدحور الأيام وتنقلب الصورة ويندعس مبس << مدري ماهو .. بس كنه لا تعبير جلاخي
ويصبح هذا الشاب يخزن بحبة وينكب بختها من زود امكذب وفي ليلة من ذوات ملوالي تنفجر الثورة -مدري كيف نطقها البعض بدون التأنيث صمة: - وياقع مالم يكن في الحسبان
وكان من وقائع هذا الإنفجار ارتفاع اسعار هذا السم اللي ابتلينا ارواحنا به وندرته واصبح الصاحب يدس عن صاحبه والاخ عن اخوه وكنه انقلب لا ذهب ... الواحد يدسه في اقذر مكان فيه ويابا يغسله .. قلك عشان يبقى فيه طعمه
الحاصل في الماضوع ... ان هذا الكبعي اللي هو مش انا... فكر في قرحة من التقاريح وقال ان ميزانية ثورة كاملة قد تنجح تخرج من جيوبنا احنا بهذا الشكل .. فهل وصلنا بالفعل لهذي الدرجة من الغناء .. او اقدر اقول من الغناء بس احط النقطة تحت
وسلامتكم ::هلال1:: <<<وربي عاجبني مزرقالله يخسه الهلال
قبوووووووووول سلملم:
|
 |
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
