اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزامى مشاهدة المشاركة

ترددت كثيرا قبل الكتابه
ربما لان الموضوع فيه من الالم مايصل الى نفسي انا
غاليتي رديمه
ليس الالم هو النهاية
هناك الكثير ممن يتألمون ويعيشون دهورا وهناك الكثير ممن يعيشون وهم لايحسون بالالم (واقصد هنا الالم الروحي تأنيب الضمير )
هناك غاليتي الكثير من الناس الذين يتمتعون بصحة الجسم ومرض القلب والضمير والبعد عن الله
اختي الرائعه
اسرد لك قصه هنا عايشتها انا شخصيا
طالبه من طالباتي تعيش المها وتعاني من المرض الخبيث ( سرطان الدم في مرحلته النهائية ) حتى الاختبارات تتأخر عنها ولاتحضرها ولكن لم اشاهد مثل تلك الطالبه في ايمانها بالله
تتألم في لجنة الاختبار وتعود لحالتها وتردد دائما الحمد لله على كل حال
اليوم هي في صحة جيده اسألها تردد دائما كنت اردد (في صلاة القيام اللهم احيني مادامت الحياة خيرا لي وتوفني مادامت الوفاة خيرا لي )
غاليتي
اتمنى ان تكوني بصحة وسلامه وانتي تقرأين كلماتي واردت ان اتركها هنا ليشاركني بها اخوتي واخواتي هنا
واتمنى ياغاليه ان يطول الله بعمرك وان تعيشي عمرا فوق عمرك وان تكون الالام فقط مجرد ذكرى تمر عليك
اسأل الله لك العافيه والاجر بإذنه تعالى
اختك
(الخزامى )

سيدة المكان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه رسالة من أُختٍ كريمة ويطيب لنا أن نشاركها هنا من أجل من علمتنا المحبة والتأخي والعطف على بعضنا والسؤال عن بعضنا .

لن أذكر لك هنا قصص أو أمثلة بل سوف أهديك هذا الموضوع الجميل الشيق أتمنى أن تتصفحيه .
العنوان: عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين

تأليف : ابن قيم الجوزية


نبذة مختصرة: عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين :

يتناول ابن القيم موضوع محدد هو الصبر وأقسامه؛ المحمود منه والمذموم. وما ورد في الصبر في القرآن الكريم، وفي السنة النبوية الشريفة، وفي أقوال الصحابة والتابعين. وقد عمد إلى ربط الصبر بكل أمر من أمور الحياة فيذكر الصبر الجميل والورع الكاذب ويضرب الأمثال من الحديث النبوي الشريف على الدنيا وتمثيل حقيقتها ببيان قصرها وطول ما قبلها وما بعدها.. إلى ما هنالك من أمور بحثها في أسلوب شيق وممتع لا يخلو من إسقاطات على الواقع المعاصر.

لتحميل الكتاب وتصفحه

http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=26&book=712



بارك الله فيك أختي الفاضله خزامى