نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

_
*- ماذاَ هُنالكَ بعدَ ( الحُب ) .. أتوجدُ جّنةَ ؟
سؤالَ طَالماَ يترددُ بِذهنيْ وإلى الآن وهوَ يٌشاغبَ بِجيبِ ( الإجابات ) يبحثُ عَنْ
ترياقً يرويْ لُبَ أبعادهِ الثُلاثيةَ .. ولَاكِنْ بِلَا جدوىْ فَكُل التفاصيلِ المُبعثرةْ أماميْ لَا تدعنيْ
أستلهِمَ ما أريدَ فَ أحياناً أجدُها أُفقيةَ وأحياناً أُخرى مُتعرجةَ هذا إنَّ لم تِكونْ مُلتويةَ لِ ذا
أ سَتكونْ طريقيْ إلى جّنتهِ مُستقيمةَ أم بِها بعضً مِنْ الانحناءاتْ القاسيةَ ؟
يُحيكُ هو مِعطفً ليدفئنيْ \ ويضعَ علىَ كَتفيْ شالَ الأمانْ \ ويجعلُنيْ أصغي دوماً لِ ( أنا معكِ )
فلَا تَخافيْ \ يَفرشُ أمامَ عينيْ الَأملَ ويجعلُنيْ أُصابَ بِ الجنونْ صُبحاً وعشياَ ... يا لهُ مِنْ رَجُل
عظيمَ أستطاعَ أنَ يبنيْ بِداخليْ مَوطنً لهُ مُبللةَ أراضيهِ بِ الطُهرِ .. مَعجونةَ أسوارهُ بِ العشقْ
أما سماءهُ حُضنهاَ واسعً ولاكنها لَا تتسعَ إلَا لصورتهِ فقطَ .. وإنيْ بهِ مُطمئنةَ ,!