.
.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




لازلت أمارس الزحف على آطراف التمني ،!
فرأيتك البآرحة ولم يفتوني في رؤيآي !!
ابتلعك حلمي
وسقطت في جوفٍ عميق
مددت لك يد الشوق فعادت مبتورة إلا من رائحة
أعادت لقلبي وعيه ..
حتى عطرك الذي يزفره صدري على أرصفة العشق المبللة
فقدته الأماكن ..
أتُرى اختطفته معها ريآح الخمآسين التي بها حرآرة مرورك ..؟!
فـ بعدك بت أخشى النقر على زجآج صبري
فيكسره صفير الريح ..

سيدي ..
لآزلت ألتقط حبات عرقك حين إرتباك .. !