في دآخلي مُدن

ممتلئه بالتفآصيل المتنآقضه . .

تعجْ منها رائحه الفوضى ,

وفي كل زاويه حُفرتْ للعشق روايه

نهايتها تدور في [ فمِ الأيام ~

وتُطحن تحت رحى الذكريات !

اود إغلاقها

- مفاتيحُها في سِلْسِلَه يدي !!




لكنَ أبوابها ضائعه