![]()
![]()
في عيوني مكانك غير يا يُمه
![]()
![]()
مآ أَجْمَلَ الإنْسَانَ الَّذِي يَتَأَلَّمْ وَلآ يَتَكَلَّمْ
يُحِبْ وَلآ يَخُوْنْ
يَبْكِي وَلآ يَصْرُخْ
فَلَيْسَ كُلُّ إِنْسَانٍ مُبْتَسِمْ سَعِيْدْ
فَوَرَاءَ الإِبْتِسَامَةْ أَلَمٌ شَدِيْدْ
![]()
![]()
![]()
![]()
في عيوني مكانك غير يا يُمه
![]()
![]()
مآ أَجْمَلَ الإنْسَانَ الَّذِي يَتَأَلَّمْ وَلآ يَتَكَلَّمْ
يُحِبْ وَلآ يَخُوْنْ
يَبْكِي وَلآ يَصْرُخْ
فَلَيْسَ كُلُّ إِنْسَانٍ مُبْتَسِمْ سَعِيْدْ
فَوَرَاءَ الإِبْتِسَامَةْ أَلَمٌ شَدِيْدْ
![]()
![]()
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!