واحنا الطالبات نمر من عند غرفه المعلمات نفغر من الريحه اللي نشمها
ولا لاجت الفراشه وبيدها فطورهن
حسره علينا نفوسنا فيه
عاد انا كان نفسي لومره
يرحمو رجولي من الروحه والجيه على غرفتهم ويقولو لي تعالي حبيبتي حياك افطري معانا لاتستحي
اااااااااااخ بس كيف ينتبهو لمعاناتي وهم طفاحا ههههههههههههههههههههه