يا ربَّ قُبْلةَ جبهةٍ قبّلتُها = فكأنما البيت العتيق أُقبِّلُ
قد يرحلُ الهجرُ المقيمُ براحلٍ = لكنّ من سكنَ الحشا لا يرحلُ
تستاهل أميمة
نعم من سكن الحشا لا يرحل
شكرا على هذا الابداع
يا ربَّ قُبْلةَ جبهةٍ قبّلتُها = فكأنما البيت العتيق أُقبِّلُ
قد يرحلُ الهجرُ المقيمُ براحلٍ = لكنّ من سكنَ الحشا لا يرحلُ
تستاهل أميمة
نعم من سكن الحشا لا يرحل
شكرا على هذا الابداع
سمعت بعضا من ابياتك مع بعض الاخوان قبل تقريبا خمس سنوات واعجبني بوحك ايها الشاعر
وتقابلنا وطلبت منك ان ارى بعض قصائدك وكنت تسوف وتتعذر دائما
- وهاأنا أقف اليوم أمام بستان ورود لاتدري أيها الأجمل......الى الامام يايحيى
الله الله يابن الزلالة ,,,
جمال هذه القصيدة كجمال روحك
التي عرفتها منذ سنوات قد مضت
ماهذه المشاعر التي حركت بها
فيضانات المحاجر ,,,,
والله لقد ابكيتني ,,,, بارك الله فيك
نص جميل ورائع توشح بالوفاء والمحبة
لنصوصك طعم آخر أخي يحيى
دام هذا الألق
ولك تحياتي .