رفقاً بشاببنا 00 ففيهم الخير والبركة
ولو اخطأوا وخالفوا الركب فهذا ليس بنهاية المطاف
ياسادة:
احتوا هذه الفئة الغالية اصبروا على جهلهم وقلة وعيهم
تجاوزوا عن سيئاتهم مهما عظمت ــ بــ ستثناء حدود الله ــ وعظموا الصلاح فيهم مهما قل
اشعروهم بأهميتهم 00 ولا تتلفظوا عليهم بالجارح من الكلام
فلهم حس يُجرح ودمعة تُسكب 0
حفظهم الله من كل سوء واقر عيون الوطن بهم 00