ندعوا الله بأن يفك كربتهم ويعيد لهم إبنهم تصوروا الكربة والاسى والحزن اللذي تعيشه أسرته من جراء فقدهم لابنهم سيما وانه طفل ضعيف وأسفي على اللذين شاهدوه يبكي كان عليهم اخذه وتهدئته والإتصال فورآ بالجهات المختصة حتى يتم ارجاعه لأهله بطرقهم الخاصة لماذا لاتكن لدينا المهارة والحنكة في التعامل مع مثل هذه الأمور أذكر في عام 1418 شاهدة طفلة عمرها تقريبآ 9 سنوات من الجنسية اليمنية وهي تبكي بشدة قرب الغروب وكان ذلك بجوار تشليح فيصل وعند سؤآلي لها افادة بان أهلها أخذوا من قبل الجوازات في محافظة احد المسارحة فاتصلت بعمليات شرطة جازان فوجهوا لي دوريتان واحده من صامطة واخرى من احد المسارحة فاخذوها والحقت باسرتها وفقكم الله