.
حتى ارتعاشات الحروف على شفاهي تعترف
ألمُ الحياةِ ونادمٌ يأبى يقر بما اقترف
أيُخَبَأُ العشق العفيف وقد تلبسه الجنون؟!
كلا!!..وكيف وقد تمكن بل سطا حد الترفْ
.
.
حتى ارتعاشات الحروف على شفاهي تعترف
ألمُ الحياةِ ونادمٌ يأبى يقر بما اقترف
أيُخَبَأُ العشق العفيف وقد تلبسه الجنون؟!
كلا!!..وكيف وقد تمكن بل سطا حد الترفْ
.