نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


_
( رسالةَ 56 )
إنَّ كُناَ بِعُمقِْ أرواحَهُمَ حَتماً ستَحملهُمَ أمواجْ البحرْ إليناَ
لِنُعانقْ بِاقترابهمَ مِناَ نشوةْ الفَرحَ \ و سَ ننَتظِرهُمَ حتىَ وإنَّ مَلَ
الَانتظارَ مِنْ وقوفِناَ عَلىْ شاطيْ الَاستقبالَ الخالدِ لهُم .. فَ القلبَ
مازالَ يُغردُ لهمَ بِ لحنِ الحُب والحنينْ ,!
لَيتُهمَ يشبهونكِ يا حَمامتيْ أو بِهم شيئاً مِنكِ ياَ وفيْةَ ,!