أيها الريف
بالأمس اسميتك بالموسيقار
واليوم أقول لك ايها الرسام
لقد رسمت لي حياه جميله أمامي
لحظة شاركتها الدموع
فكونت منا أناس رآآئعون
إرتسمت ع شفاتهم بسمة أمل
و ظهرت روآآئع الحياة
ونظرة مشرقة مفعمة بالأملـــ والتفاؤل ..
سيدي ..
تبقى الصفحات حائرة تقف في
حالة صمت فقط تترقب اندلاق
حروفك الأنيقة بين سطورها
حتى تناجي سحر هذا التواجد الرائع
والصادق والوفي الذي عجز
القلم أن يفيهِ حقه
ف حبرك أظافة الى سطوري
ب أناقة الكلمات المنسوجة من طيف حرفك
ممتنه وأكثر
جروح الروح ..