حتّامَ سوف أبقى على قيد الفقد ؟!
أشتاقك جدًّا في هذا الصباح
ومجرّد حلول ذكراك يجعلني أتعلّق بستائر الجوى،
وأستجير من حرائقه.
بودّي لو أنتعل البعد
وأركله بساحات التسلّل ليغادرنا،
فقد بلغتُ من الوجع أكبره، ومن المعاناة كثيرها
ومازلتُ أحتفظ بابتسامة أهديتني إياها ذات أمل !