في هذا السجن وبالتحديد ذاك الركن
كانت انثى تحكي قصصاً للسجان
مابين الصمت وتنهيدة قيثارة احزان
وعطر يتسلل من خلف القضبان
\
نقاء ثلاث ليالً مضت وأنتِ سيدة سجناء الأدبيإلىَ هُناَ واعذرنيْ يا سجانيْ العزيزْ فقدَ حانْ خروجيْ \ ولكَ شُكريْ الوارفَ![]()
,!
ولولا ظروف سفرك لابقيناك مثلها ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
انطلقي يا نقاء واسكني بين الورود او حلقي بين النجوم
لن تختفي فالورد تفضحه الروائح والنور يسطع في السماء
شكراً لحرفك الفتان وللحنك العذب .. دمتِ والحب نقطة ضوء في عينيك؛؛