أيتها النساء لكن الحرية مارسن ما تريدون إشربن المعسل و الشيشة و الملبورا و كمران .
خزن القات و ألعبن دبابات و سقن السيارت و شاركن في الاولمبياد!

تسترن بالفاضح من اللباس في المناسبات و الأفراح!

و لكن حذاري من أمة تنجبونها مصابة بالأمراض العقلية و الجسدية هزيلة ضعيفة !!
ألم تعلمي يا أختاه بأنك جوهرة مصونة و أن لك الحب و الإحترام !
أنت مربية بدون تعليم مدرسة بدون قيود بيت أنت له عمود و أنت الطريق إلى جنات الخلود!
أختاه نعم نعترف:
نحب المرأة اللعوب!
نحب الغزل و الافتتان بصديقة التبرج و السفور!
نحب لقاءات الخلوة و تبادل رسائل الكذب و الفجور!

ولكن عندما نريد الزواج يصبح هذا الحب في مهب الريح نزوة شباب و لعب على العقول و نختار المرأة المسلمة التي تطبق تعاليم الاسلام ذات الأخلاق و القيم المحافظة على حجابها و ادبها لأن صلاح المرأة ما نبحث عنه فبها نتمكن من بناء أسرة قوية الأركان أساساتها متينة غير هشة و سقفها و جدرانها تمنع التأثر بعوامل التعرية التي تكيل لنا الفتن و الانحلال في القيم و الأخلاق.

السامق.