السؤال الذي يطرح نفسه ويرجعه الصدى دون أجابة
أين المسؤولين ؟؟؟!! أين من أتمنهم ولاة الأمر عن مصير مثل هولاء الضعفاء ؟!! أين الوزير ؟! أين النأبين المبجلين ؟؟! أين خمسة عشر وكيلاً في الوزارة المبجلة وضعفهم من وكلاء مساعدين أم أنهم غثاء كغثاء السيل.