عودًا أحمدًا سيّدي أبو فهد
ولبركة حضورك عبق والله إني لأشتمّه عن بعد.
الإحساس يا أبا فهد لايقتصر على الشعر والبوح فقط ،
بل إن حتى الرّسم والتصاميم تعبر عن شعور وإحساس يصهل بدواخلنا
وهنا أيقنت أنّك حسّاس بدرجة عالية وشفافية لايتقنها إلا الكبار مثلك.
جمعتَ بين البوح كتابة وتصميمًا، فخرجَت من بين يديك
هذه التحفة شكلاً ، وغذاء النفوس أنشودةً تغلغلت بنا
حتى قلنا .. الله أكبر.
تقديري.