من عاش لنفسه عاش ذليلاً ومات ذليلاً ... ومن عاش لأُمته عاش عزيزاً ومات عزيزاً
صورة مؤلمة لكل غيور لدينا نساء ناطحن السحاب بأدبهن وثقافتهن بدون حضور الرجال
وماذا بعد إعتلائها للمسرح .
هل إعتلت فعلاً سكينة بنت عبدالله المشيخص بهذه الصور ..!
وأحجم عدد من المواطنين عن حضور الندوة، وخرج البعض من قاعة المسرح احتجاجاً
لازال الخير والغيرة والنخوة والشهامة فينا ولله الحمد
ولكن عجبي لمن يريد تركيع الشعب بالقوة وفرض التغريب الجبري عليه
همسة خاصة : لا تتعجل يا أخي رويدك .. رويدك
الألقاب ليست سوى وسام للحمقى والرجال العظام ليسوا بحاجة لغير اسمهم
.....
يستطيع الشيطان أن يكون ملاكاً . . والقزم عملاقاً . . والخفاش نسراً
والظلمات نوراً . . لكن أمام الحمقى والسذج فقط .
.....
يستطيع الناس أن يعيشوا بلا هواء بضع دقائق وبلا ماء أسبوعين وبلا
طعام حوالى شهرين وبلا أفكار سنوات لا حصر لها.
.....
اختر كلامك قبل أن تتحدث وأعط للاختيار وقتاً كافياً لنضج الكلام فالكلمات
كالثمار تحتاج لوقت كاف حتى تنضج.
.....
إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها
وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها.
جُل إحترامي وتقديري لكِ أختي جوري وللجميع