قرية الدريعية موقعها تسبب كثيرا في تأخر وصول الخدمات لها
ولكن ان يصل الأمر لحد الخوف وفقدان الأمن بسبب تواجد المجهولين
فذلك امر يحتاج لوفقة صادقة من شيوخ واعيان واهالي القرية ومعالجة
الأمر قبل حدوث ما لا يحمد عقباه .
أما غياب بعض الخدمات ففعلا القرية تضررت من ذلك كثيرا وهنا لا بد
من تكاتف وتعاون الجميع ومراجعة المسؤولين بدءا من رؤساء الدوائر الحكومية
والمطالبة بحقوق القرية الخدمية وإذا لم ينقع الأمر فهناك امير المنطقة ابوابه مفتوحة .