؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟*
وكشفت الدراسة عن خيبة أمل الأزواج..
كان سهران في الليل مشتاقفجأة يلاقي نفسه في خيبة أمل , ودمعه حزينه ياحرام
وليست لديها الرغبة في أداء الأعمال المنزلية اليومية من طبخ وغسل وكواء الملابس، ورعاية الطفل المريض أو مساعدة الأطفال في أعمالهم.
كل واحد ينظف ملابسه ويطبخ أكله , والأطفال مسؤولية مشتركة .
ويرى المشاركون في الدراسة أن الفتيات اللاتي نشأن في أسر ميسورة الحال، توقعن أن يهيئ لهن الأزواج نفس مستوى الأسرة المعيشي، ولديهن إصرار على جلب سائق وعاملة منزلية حتى وإن مثل هذا عبئاً على ميزانية الزوج.
من حق المرأة أن تعيش في نفس المستوى المعيشي الذي كانت تعيش فيه عند أسرتها .
وهذا معروف في الشرع , إلا إذا تنازلت المرأة .
هو تزوج من بيت ناس عارف مسبقاً مستواهم المعيشي , ليه يورط نفسه يستاهل
...... أن الزوجة السعودية تنفق الكثير من الأموال على المكياج والعطور وتسريحات الشعر وملابس الحفلات، حتى لو تجاوز إنفاقهن الحد الأقصى لكروت الائتمان، واعتبر 85 % من المشاركين أن النزاعات الزوجية مالية بسبب الإسراف.
خير الأمور الوسط ياجماعة
أيضاً تصر الزوجة على الاستمرار في أداء الواجبات الاجتماعية نحو أسرتها وأقاربها وأصدقائها بنفس معدل ما قبل الزواج، وهو ما يستهلك الكثير من وقتها في العناية بالمنزل، ويضيف أعباء على ميزانية الأزواج.
من حقها تقوم بكل واجباتها الإجتماعية بحدود طبعاً ..
طيب أنا عندي حلاليوم اللي يكون عندها زيارة أو واجب اجتماعي , الزوج يعتني بالمنزل
بيها شيء لا ما بيها
وهو ينظف يسمع ( أنا لك على طول )
وإذا مايسمع أغاني يسمع ( نعم لابد من حب )
وقال أحد المشاركين في الدراسة: إن الإصرار على إكمال تعليم الفتاة يأتي أحياناً على حساب مهاراتها المنزلية، وأنه اضطر لقضاء الثمانية شهور الأولي من الزواج في منزل حماه، لأن زوجته كانت تحرق براد الشاي.
والله العلم والدراسة أهم من أمور المنزل بكثير ..
تحرق براد الشايهذي تستاهل مؤبد مع أعمال شاقة
![]()
براد شاي/ طيب ليه مايقوم يسوي الشاي بنفسه
/ ياحب الرجال لتكبير المواضيع
كما طالبوا باختبار الزوجة في أعمال المنزل قبل الزواج، وإن فشلت تحصل على تدريب آخر.
طيب نجحت في الطبخ والغسيل والتنظيف والترتيب .. تكون في نظركم مهيأة للزواج ؟؟؟!!!!
يطلعون بعد كم شهر يقولون ماوجدنا التفاهم والإستقرار الروحي والنفسي
طيب الشاب السعودي ( المعجزة ) مايحتاج لإختبار