فديجور ليلـي مد رداه ... وليس لليلـي فجــر يؤاتي
فماذا جنيت باني عــذب ... واني علـيل كما النسماتي
فديجور ليلـي مد رداه ... وليس لليلـي فجــر يؤاتي
فماذا جنيت باني عــذب ... واني علـيل كما النسماتي
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!