ومن عجائب ما رأى الرسول الكريم أيضاً ليلة المعراج ..
البساط وكان فيه سيفاَ منصوباً يقطر دماً ..
فنادى يارب ..
أرفع السيف عن أمتي ..
فجاء الردَّ أن أكثر أمتك يموتون بالطعن والطاعون .
<<<<<<( القتل والسرطانات اليوم )
وقد أخترق الحجب التي بين الله وخلقه صلى الله عليه وسلم في حين لو اخترقها جبريل عليه السلام لأحترق .
لذلك لن يرى الله أحد من الخلق حتى يذوق ضمة اللحد ..
ومن أدب النبي صلى الله عليه وسلم مع ربنا رب العزة والجلال عندما طلب من الله أن ينال ما ناله الأنبياء من الفضائل أن ذكر أن موسى كان كليم الله ..
فردَّ رب العزة والجلال بأن كلمه من وراء حجاب .
بينما الرسول صلى الله عليه وسلم كلمه دون حجاب ..
................
لا إله إلا الله محمداً رسول الله ..
رأى الجنة
والنار ... وألوان جهنم ..
منها نار سوداء ..
لادفء فيها ولا ضوء ولا فائدة ..
وما نار الدنيا إلا أبسط أنواع النار ..
وفيها منافع الضوء والحرارة والطهي ..
بعد أن غسلت ببحر القدرة سبعين مرة ..
لا إله إلا الله ..
لا إله إلا الله ..
لا إله إلا الله ..
جزاك الله الجنة والخير ..
وبارك الله فيك ..
ونور الله عليك ..
مرت عليا قديماً هذه المعلومات .. وأردت طرح ما تذكرت .
فإن أصبت فبتوفيق من رب العالمين وفضلٍ ومِنة ,,
وإن أخطأت فمني ومن الشيطان ..