أعترف مراراً وتكراراً
عِنْدَمآ أشْتآقُكْ , أخْتَرِعْ طُيُوفاً تُشْبِهُكْ ,
أُحَآدِثُهآ وَتُحَآدِثُنِيْ ,
أَوَلَيْسَتِ الحَآجَه أُمّ الإخْتِرَآعْ!
أعترف مراراً وتكراراً
عِنْدَمآ أشْتآقُكْ , أخْتَرِعْ طُيُوفاً تُشْبِهُكْ ,
أُحَآدِثُهآ وَتُحَآدِثُنِيْ ,
أَوَلَيْسَتِ الحَآجَه أُمّ الإخْتِرَآعْ!
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أعترف ..
أخشى علينا ما أخشى
فكلنــــــا ضُعفٌ شديد القوة .
*
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ساسكن فردى ..
ولكن يلازمني الظِل ..
أعترف .
*
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
أعترف ..
ما كنت قاطعةً أمراً .
حتى أقتفي أثراً ..
وأدرك ما النائبة ..
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
لسنوات طويله كان غيابك مؤلم حقا لي والان اصبح وجودك اكثر ايلاما حفظك الله لي
اعترف
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
كنت أشوفك من قريب مع جميع الناس عادي .. ما تخيلتك حبيب .. رايح بقلبي وغادي !!
لا أحتمل فكرة فراقك.. وإن تظاهرت بالقوة!
أعترف
أرى يدك المعطاءة خير يد ..
قلب الوفــــــا ..
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
_
غَيابْ \ وانتِظارَ .. ولَكنْ إلى مَتىَ ؟
كَيفْ لِقلبهِ أنَّ لَا يشتاقْ .. ولِروحهُ بأنّ تصبِر بِدونْ فُتاتْ صوتً يَرمقُ الجوعْ جراء البُعدَ ؟
لِماَ دومً هكذاَ .. الَأنثىَ تشتاقْ أكثرْ مِنْ الرجُل .. عَلى الرُغمِ بأنهمَ يملكونْ ذاتْ المشاعرِ والَأحاسيسْ
أعلمُ بأنْ ظُروفْ الحياةَ قاسيةَ جِدّاً .. ولكنْ هذا لَا يعنيْ بأنْ أسكُن أناَ دائرةُ النسيانْ والتيْ تكادُ تخنقُنيْ
وتَجعلُنيْ مُشتتَُ الفِكرْ وشاردةَ بِ الذهنْ أبحثُ عنْ سَحابةِ إجاباتْ ترويْ شغفَ تساؤلَاتيْ
تَعلمتُ مِنهُ الحبَ .. والشوقْ .. والحنانْ .. والجنونْ الذيْ يرسمُناَ كَ لوحةَ مُختلفةَ عنهُم
تَعلمتُ مِنهُ كَيفْ ليْ أنَ أراهُ خلسةَ خلفْ أضواءَ القمر .. وبِ أمواجَ البحر
تَعلمتُ مِنهُ كيفَ لي أنّ أُعطيْ بِدونْ انتظارْ أنّ أُعطىَ \ وكيفْ لي الصبرْ .. أذاً لِما البُعدَ
فَهل اشكُركَ أنتَ أولَا ؟
أم اشُكر كُل شيء يبعدُك عنيْ \ أتعلمَ كُل شيء علمتنيْ إياه ما عاد
حشوَ ثُقب الَاحتياجَ إليكّ والذيْ يتسعُ يوماً بعدَ يوماً لِأجلك أنتَ \ وأنت فقط ~
لَحظةَ اعترافْ .. لِقلبً ملكومً بِ الوجعَ ,!
بي كل الرِّضا
وحفنة حنين.
أعترف ...
ضاق صدري اليوم ..
كيف أسكنك فيه ؟؟
؟
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
لصدري أنت نبضٌ يحتويني..!
رأيتك بالقرب من مقعدي
وكدتُ أمدّ إلى راحتيك يدي
أعترف 00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
_
لَا تزالُ شَجرةُ الحنينْ تُورقَ بِداخليْ | واعترِفْ
مهما كبرت ،
فأنا في نظرهم لازلت طفلة .
أعترف .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
فهودي
؛
؛
؛
أعترف أن براكين قلبي..
تفجرت في بعدك..
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سأقضي على هذا الملل يوماً ,
وأحاول أن أكون فتاة مهذبة بمزاج أقل حدة وبابتسامة تشبه ابتسامتي الأولى التي أسرتك .. سأصير يوماً كما كُنت ... لا تُغلق الشبابيك
كانت لنا أيام.
ستبقين في ذاكرتي وذكرياتي الدفترية
اعترف
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
أعترف ..
لا شيء أعترف به ..
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد