روعة الحياة وجمالها في لجوء الفرد إلى علام الغيوب في كل شؤونه ..
فإذا تاقت نفسك الى امر فليكن دعاؤك
( اللهم اكتب لي هذا الأمر إن كان خيرا لي , واصرفه عني إن كان غير ذلك )
وبعدها نم قرير العين هانيها ..
-هدفه الاول والاخير ان تهاجر سعادتك وتتلاشى طمأنينتك وتتحول راحتك الى بؤس وشقاء ..
تلك سمات الارهابي الداخلي او مايسمى بـ ( الناقد الداخلي ) .
-كم هو رائع أن نسترد الانفس ونستريح إستراحة المحارب ..نلتفت قليلا لأنفسنا لأسرتنا
نمارس هواياتنا .. نرفه عن انفسنا .. نضحك .. نلهو .. نلعب
نقضي وقت الراحه لا نمارس فيه اي عمل نخطط جيدا وبهدوء.
-كم تتعلق قلوبنا نحو أمر ما وتهفو أرواحنا إليه وقد نحزن في حال فواته ..
ثم تتجلى الأمور وتتضع الحقائق أن في فواته خير لنا ..
كتــآب افتح النافذة ثمّة ضوء
سيرة الكتاب
المؤلف : خالد بن صالح المنيف .
عدد الصفحات : 204 صفحات .
الطبعة : الأولى 1430 هـ ، 2009م .
مكتبة جرير .
حتى نستعرض أقسام الكتاب فقد حوى سبعة أقسام ، و كل قسم يندرج تحته العديد من الموضوعات بعناوين أدبية
القسم الأول : سلة فواكه .
القسم الثاني : محركات النجاح .
القسم الثالث : النفوس المحلقة .
القسم الرابع : لحظات للتأمل .
القسم الخامس : فيتامينات فكرية .
القسم السادس : عندما تتعانق الأرواح .
القسم الأخير : نكهات .
يليها أربع صفحات اختصرت ما سبق بعبارات محفزة تحت عنوان : إشراقات .
..{من إستلذيت الرتابه لمن سَ يقرء الكتاب :
الكتآب اشبه بِ مجله .. اجد راحتي فيه لا ابالغ
ليس من المهم ان تقرء الكتاب ب اكمله .. انا اتردد عليه عندما احس ب الوحده
اجدني اقرء وارتاح بعدها كثيرا..
(هنآ) جزء من الكتآب لم أجده كآمل للأسف
أن أحببتموه فلاتبخلو على أنفسكم لذة الأبحآر في عآلمه !